أكد المبعوث الأمريكي لسوريا توماس باراك، يوم السبت، على التزام واشنطن بدعم علاقات متوازنة وسلمية بين بيروت ودمشق.
وقال باراك: إن "تصريحاته الأخيرة بشأن دمشق لم تكن تهديداً للبنان".
وأوضح في تدوينة عبر منصة (إكس) أن "تصريحاته هدفت لتسليط الضوء على التقدم السريع الذي تحرزه سوريا بعد رفع العقوبات الأمريكية"، مشيداً بما وصفها "بالفرصة التاريخية التي تغتنمها دمشق".
ونفى باراك "وجود نية سورية للضغط على لبنان"، مؤكدا أن "القيادة السورية تسعى للتعايش والازدهار المتبادل".
المحرر: سراج علي